في ضوء ظهور مكبرات الصوت الحديثة، طرحت تساؤلات حول مشروعية بعض السنن المتعلقة بالأذان، مثل التفات المؤذن يمينًا ويسارًا أثناء قوله “حي على الصلاة” و”حي على الفلاح”. النص يوضح أن هذا التصرف كان ضروريًا في الماضي لإيصال الصوت بشكل فعال إلى المناطق المرتفعة حيث يتم أداء الأذان. ومع ذلك، مع استخدام مكبرات الصوت الموجهة التي توزع الصوت في جميع الاتجاهات، أصبح من الممكن أداء الأذان دون الحاجة للالتفات. العديد من العلماء المعاصرين، مثل الشيخ ابن عثيمين والشيخ ابن جبرين والشيخ عبد الرزاق عفيفي، أكدوا على عدم الحاجة للالتفات في حال وجود نظام مكبر صوت مناسب. هذا يعني أن الالتفات في الأذان ليس ثابتًا مطلقًا، بل هو مرتبط بحالات محددة وحاجيات خاصة بالإعلان عن وقت الصلاة. في الوقت الحالي، مع توافر تقنيات متقدمة للإسماع، أصبح من الأنسب أداء الأذان باستخدام المكبرات دون الحاجة للتحولات الجانبية.
إقرأ أيضا:كتاب العلاج بالأوزون والطب المتكامل- كنت في الصف الثالث الثانوي، وكنت مريضا بالاكتئاب، وكنت لا أستطيع المذاكرة بالليل بعد صلاة العشاء؛ لد
- ما حكم الانتخابات التي تجري في الجامعات لاختيار لجنة من الطلبة، تقوم بعدة أنشطة لفائدة الطلبة؟ علما
- - أرجو بيان قصة آصف بن برخيا كاتب سيدنا سليمان عليه السلام الحقيقية وليست المكذوبة والتي تقول إنه سا
- - ما حكم بيع الجنز للنساء؟ - الرجاء إعطائي تفصيلاً أكثر عن معركة بدابق تلك القرية التي بجنب حلب؟
- أعمل في إسرائيل ورب العمل يخصم من راتبي 3% ويضع من عنده بقيمة 6% في برنامج توفير اختياري باسمي أتقاض