النص يوضح أن القصص غير الموثوقة التي تشوه صورة الصحابة، مثل عثمان رضي الله عنه، لا تكفي لإدانة شخص أو إصدار أحكام ضده. يُشير النص إلى أن الادعاءات الكاذبة، مثل عدم دعوة عثمان لفاطمة بنت الرسول وزوجها علي رضي الله عنهما لتناول الطعام معه، هي مجرد روايات باطلة لا أساس لها من الصحة. هذه الروايات لا تعكس الواقع وتسيء إلى مكانة الصحابة العالية والمقدسة. المسؤولية الأخلاقية تجبر المسلمين على احترام الصحابة والدفاع عن قدرهم المرتفع أمام العامة. كما أن اتخاذ قرار بتغيير المواقف الدينية بناءً على معلومات مغلوطة وغير مؤيدة بالسند العلمي المناسب تعد جريمة كبيرة تستوجب التأني والتعمق في البحث قبل الوصول لأي نتيجة نهائية.
إقرأ أيضا:كتاب علم الفلك: دليل للتَّعلم الذَّاتيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما صحة القول بأن هذا الدعاء يعين على القيام لصلاة الفجر: الله اللهم لا تؤمني مكرك ولا تكشف سترك ولا
- ما الحكم الشرعي فيما يلي، وهل ينصح به؟في البلاد التي أسكنها إذا أرادت شركة غير وطنية العمل داخل البل
- وصلنا متأخرين إلى المسجد باعتبارأن الصلاة ستكون بعدوصولنا بساعة،ولكن الإمام صلى قبل وصولنا وعندمادخل
- ما حكم شخص قال أتمنى أن أطلق زوجتي؟ وسؤالي الثاني: ما حكم شخص قال ما دمت لا أفتي بغير علم فزوجتي على
- لدي كمبيوتر وأنا أستعمله فيما يرضي الله ولكن خوفي من أن لا تزول هذه النعمة أمنع إخوتي الذين لا يرغبو