وفقًا للنص المقدم، فإن حكم صلاة تحية المسجد وسنة الفجر عند دخول المسجد يعتمد على نوايا المسلم. إذا دخل المسلم المسجد وصلى سنة الفجر، فإنها تكفيه عن تحية المسجد. ومع ذلك، إذا نوى أداء كلا الصلاتين، تحية المسجد وسنة الفجر، فهذا حسن أيضًا. هذا يعني أن المسلم يمكنه أن يصلي سنة الفجر في المسجد بدلاً من تحية المسجد، ولكن إذا أراد أداء كلا الصلاتين، فلا حرج في ذلك. هذا الحكم مستند إلى فتوى اللجنة الدائمة، حيث تجزئ صلاة ركعتي الفجر عن نفسها وعن تحية المسجد. بمعنى آخر، يمكن للمسلم أن يصلي سنة الفجر في المسجد بدلاً من تحية المسجد، ولكن إذا أراد أداء كلا الصلاتين، فلا حرج في ذلك.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عُرَّاممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اشترى أبي كبشا، ليذبحه صدقة على روح والدتي، في عيد الأضحى. فهل يجوز أن أشترك في هذا الكبش بمبلغ من ا
- هل من الجائز شرعًا المشاركة في المسابقة عن الأخلاق التي قمتم بإقامتها طمعًا في الجائزة فقط؟ وما هو ت
- Shikigeisha
- بسم الله الرحمن الرحيم أنا صاحب السؤال التالي الذي رقم فتواه 21758 إذا كان زبوني ممن يبيع السجائر وه
- إذا كان وجود إنسان في مكان ما يساعد على منع الحرام في هذا المكان، وأذن للصلاة. فهل الأولى الذهاب للص