وفقًا للنص المقدم، فإن حكم صلاة تحية المسجد وسنة الفجر عند دخول المسجد يعتمد على نوايا المسلم. إذا دخل المسلم المسجد وصلى سنة الفجر، فإنها تكفيه عن تحية المسجد. ومع ذلك، إذا نوى أداء كلا الصلاتين، تحية المسجد وسنة الفجر، فهذا حسن أيضًا. هذا يعني أن المسلم يمكنه أن يصلي سنة الفجر في المسجد بدلاً من تحية المسجد، ولكن إذا أراد أداء كلا الصلاتين، فلا حرج في ذلك. هذا الحكم مستند إلى فتوى اللجنة الدائمة، حيث تجزئ صلاة ركعتي الفجر عن نفسها وعن تحية المسجد. بمعنى آخر، يمكن للمسلم أن يصلي سنة الفجر في المسجد بدلاً من تحية المسجد، ولكن إذا أراد أداء كلا الصلاتين، فلا حرج في ذلك.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بِيبِيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بوريروا
- فى الشبه اللغوية والموجودة حسب تصنيف موقعكم الموقر فى الشبكة الإسلامية -القرآن الكريم- شبهات حول الق
- بطولة النمسا لكرة القدم موسم ١٩١٩–١٩٢٠
- ما حكم الرجل الذي يتكبر ولا يقبل النصيحة الشرعية مثل رجل عندما يكون يصلي وترى في صلاته غلطة تنصحه ول
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى "محطة هازي أسلانوف على مترو باكو".