وفقًا للنص المقدم، فإن حكم صلاة تحية المسجد وسنة الفجر عند دخول المسجد يعتمد على نوايا المسلم. إذا دخل المسلم المسجد وصلى سنة الفجر، فإنها تكفيه عن تحية المسجد. ومع ذلك، إذا نوى أداء كلا الصلاتين، تحية المسجد وسنة الفجر، فهذا حسن أيضًا. هذا يعني أن المسلم يمكنه أن يصلي سنة الفجر في المسجد بدلاً من تحية المسجد، ولكن إذا أراد أداء كلا الصلاتين، فلا حرج في ذلك. هذا الحكم مستند إلى فتوى اللجنة الدائمة، حيث تجزئ صلاة ركعتي الفجر عن نفسها وعن تحية المسجد. بمعنى آخر، يمكن للمسلم أن يصلي سنة الفجر في المسجد بدلاً من تحية المسجد، ولكن إذا أراد أداء كلا الصلاتين، فلا حرج في ذلك.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العلوجمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Planar graph
- أنا الآن في أستراليا لإكمال الدراسات العليا بصحبة أحد زملائي، في حقيقة الأمر دائماً ما يحدث بيني وبي
- ما رأي حضراتكم في موقع الصور للتعارف المسمى: فيس بوك ـ من ناحية وضع الصور وقيامه بالمشاركات في المشا
- أنا أسكن في منطقة الجامع الذي فيها وضع فيه قبر، علما بأن الجامع بني قبل القبر فمن هذا الباب لا أصلي
- إذا كان علي فوائت كثيرة مثل سنة وقدرتي أن أصلي صلاة يوم فائت في يوم حاضر فهل يجوز لي مثلاً أن أجمع ا