وفقاً للنص، فإن دِيَّة السن الواحدة في الشريعة الإسلامية هي خمس من الإبل، وهذا الحكم ثابت بغض النظر عما إذا كانت السن لبنية أم دائمة. إذا تم استبدال السن المنزوعة بسنة جديدة، سواء كانت بشرية أم حيوانية أم صناعية، فلن يؤدي ذلك إلى إسقاط الدية. يتعين على الشخص المتسبِّب في سقوط السن البدائية دفع الدية، والتي تحدد بعشرة أفديه. اتفق جمهور العلماء والمذاهب الفقهية الرئيسية على عدم إلغاء حق الدية بسبب إعادة تمليس التسبيبات لاحقًا. بعض الأقوال الأخرى تقبل نظرية الفرضية المقترحة ولكن بمقتضى وجود ضرورة ملحة لتبرئة ساحتهم مما حدث سابقا. تبقى قضية استرجاع فقدان السن مستمرة ما دام العامل الأساسي لإنجاز مهمتها البيولوجية الأصلي موجود. النصوص الشرعية واضحة في هذا الموضوع، وأي تنازلات مخالفة ستكون خارج حدود الدين.
إقرأ أيضا:المعجم العربي واللاتيني الذي شكل اللهجة الريفية بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Wreckless Eric
- الدائرة الانتخابية الواسعة لباتانيس
- أشكركم على هذا الموقع الرائع، جعل الله ذلك في ميزان حسناتكم، وسؤالي هو: في آخر يوم من شعبان قمت بفعل
- لدي مبلغ من المال حصلت عليه من بيع قطعة أرضية وأنوي به شراء منزل للسكن. إلا أن المبلغ غير كاف ويتطلب
- سؤالي هو : هل صحيح إذا لف القماش الطاهر بالقماش النجس الرطب الذي إذا عصر لم يعصر يبقى طاهرا حسب المذ