وفقاً للنص، فإن دِيَّة السن الواحدة في الشريعة الإسلامية هي خمس من الإبل، وهذا الحكم ثابت بغض النظر عما إذا كانت السن لبنية أم دائمة. إذا تم استبدال السن المنزوعة بسنة جديدة، سواء كانت بشرية أم حيوانية أم صناعية، فلن يؤدي ذلك إلى إسقاط الدية. يتعين على الشخص المتسبِّب في سقوط السن البدائية دفع الدية، والتي تحدد بعشرة أفديه. اتفق جمهور العلماء والمذاهب الفقهية الرئيسية على عدم إلغاء حق الدية بسبب إعادة تمليس التسبيبات لاحقًا. بعض الأقوال الأخرى تقبل نظرية الفرضية المقترحة ولكن بمقتضى وجود ضرورة ملحة لتبرئة ساحتهم مما حدث سابقا. تبقى قضية استرجاع فقدان السن مستمرة ما دام العامل الأساسي لإنجاز مهمتها البيولوجية الأصلي موجود. النصوص الشرعية واضحة في هذا الموضوع، وأي تنازلات مخالفة ستكون خارج حدود الدين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزُّفْريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مسلم، ولديَّ أسئلة كثيرة حول ديني. إيماني كان قويًّا جدًّا، والآن بدأ يضعف. سوالي هو: لماذا غيَّ
- أولا أشكر موقعكم، على مجهودهم الكبير. ولكن إن سمحتم لي أن نناقش بالحجة والمنطق: هل من يمارس العا
- قلعة السماء
- ما هي أيام الحسوم ومتى موعدها؟ وما شأن ما يذكره الناس من عدم الزواج في هذه الأيام؟.
- للأسف الشديد أني علمت بهذا بعد سبع سنوات من العضوية في هذا النادي كنت على علم أنا النادي فيه مخمرة ل