في النص، يتناول العلماء حكم جوزة الطيب من زاويتين مختلفتين. جمهور العلماء يحرمون استخدامها سواء كانت بكميات قليلة أو كثيرة، مستندين إلى أنها مادة مسكرة ومخدرة، مما يجعلها محرمة شرعًا. يستشهدون بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: “كلُّ مُسكِرٍ خَمرٌ وَكُلُّ مُسكِرٍ حَرامٌ”، ويؤكدون أن جوزة الطيب تُفسد العقل، سواء كانت مسكرة أو مخدرة. من جهة أخرى، هناك علماء آخرون يجيزون استخدام كميات قليلة منها بشرط أن تكون مغمورة مع مواد أخرى، مشيرين إلى أن القليل منها لا يؤدي إلى الإسكار أو التخدير. ومع ذلك، يفضل بعض العلماء منعها في كل الأحوال، مستندين إلى قول عبد الله بن عمر: “ما أسكرَ كثيرُه فقليلُه حرامٌ”.
إقرأ أيضا:أبو زكريا يحيى بن العواممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحبتي الكرام قد سألتكم سابقا: هل تجب إزالة الأوساخ التي في تشققات الأقدام،أو في بصمات أسفل القدم، أو
- كيرني، أريزونا
- تنزل إفرازات بنية غامقة جدا في ميعاد الحيض ولا ينزل دم، ودورتي غير منتطمة ينزل في شهر دم وفي آخر إفر
- أريد شرح حديث: إذا قلت لصاحبك أَنْصِتْ، والإمام يخطب؛ فقد لغوت... إلى آخر الحديث. جزاكم الله خيرًا.
- ماهو حكم المرأة التي تزوجت وحدثت خلوة شرعية ودخول جزئي للعضو الذكري ولكن لم يحدث فض لغشاء البكارة ثم