وفقًا للنص المقدم، فإن الحديث عن معاملة والدتك لك لا يعتبر غيبة، خاصة وأن الغيبة محرمة ولكنها جائزة في بعض الحالات، مثل طلب النصيحة أو الشكوى من الظلم. يبدو أن حديثك كان بهدف طلب النصح، وهو أمر مباح. هذا لأن الغيبة المباحة تشمل طلب النصيحة من الآخرين، كما في حالة طلبك للنصح من صديقتك. لذلك، ليس عليكِ شيء تجاه ما قلتيه عن والدتك. النص يشدد على أن الصبر والاحتساب هما أفضل طريق في مثل هذه المواقف، ونسأل الله أن يهدي أسرتك ويجمعكم على خير.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم لدي صديق فتح محلا لبيع المواد الغذائية وقد تحصل على مبلغ قدره 3000 د. من أخيه
- ما حكم من شك في فعل معصية أو شك في إخلاصه ونيته ؟ مثلاً شك هل كان كاذبا أم صادقاً وتبين العكس. أو شك
- هل أكل لحم الأرنب حرام؟ فهناك من يقول إن أكل لحم ذكر الأرنب حلال، ولكن لحم أنثى الأرنب حرام. مع الدل
- أشاهد كثيرًا مقاطع للعبة اسمها: فورتنايت، وهي لعبة حرب، وبعض الناس يلعبون ويقولون مثلًا: من يخسر يشح
- في البداية أطلب منكم طلبًا، وأود أن يتم، وهو ألا يتم إحالتي إلى فتاوى سابقة؛ فلقد أحلتموني مسبقًا إل