الحديث الذي ذكرته، “كلكم تموتون، ولكن يعجل بخياركم”، لم يتم العثور عليه بهذا اللفظ الدقيق في الأحاديث النبوية الشريفة. ومع ذلك، هناك حديث قريب من معناه ورد في مسند البزار، يروي أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “لتنتهكن كما ينتقي التمر من أغفاله، فليذهبن بخياركم، وليبقين شراركم؛ فموتوا إن استطعتم”. هذا الحديث له إسناد جيد حسن، حيث وثق العديد من العلماء الرواة المذكورين فيه، مثل أحمد وأبو زرعة وأبو حاتم والدارقطني. وقد روى هذا الحديث أيضًا ابن ماجة في سننه والحاكم في المستدرك، ووصفه الحاكم بأنه حديث صحيح الإسناد. وبالتالي، رغم أن الحديث لم يرد باللفظ الدقيق المذكور، إلا أن هناك حديث قريب منه في المعنى ورد من خلال سلسلة رواة موثوقين، مما يجعله مقبولًا ومقبولًا في الفقه الإسلامي.
إقرأ أيضا:الطبيب الفيلسوف ابن رشدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم العمل مع مكتب محامين يقومون بالمعاملات القانونية، وتسهيل هجرة الشباب والعائلات لكندا؟ هل يجوز
- أنا فتاة، وقد عملت بمدرسة خاصة كمعلمة من أجل سداد دين عليَّ، وحتى أتحمل مسؤولية نفسي. حصلت الآن على
- أنا صاحب السؤال:2237050. و 2234912. بالنسبة للضغوط النفسية التي ذكرتها أنه يوجد أشخاص يتكلمون لزوجتي
- نيكولاي بودغورني
- إذا عملت شيئاً وفي آخره مرض وأنا في بدايته لم أعلم بذلك، وعندما علمت حاولت أن أتركه فلم أستطع. وعندم