في الإسلام، يُعتبر حمل طفل به نجاسة أثناء الصلاة من المسائل التي تؤثر على صحتها وفقًا لرأي جمهور العلماء. إذا كان المصلي على علم بأن الطفل متنجس، فإن صلاته تبطل بسبب الاتصال بالنفايات. ومع ذلك، إذا كان المصلي لا يعلم بوجود النجاسة أو نسيها، فهناك خلاف بين الفقهاء. بعض العلماء مثل أحمد بن حنبل وابن عمر يرون ضرورة إعادة الصلاة في حال التعمد أو الجهل بحقيقة كون الطفل متنجسًا. بينما يرى آخرون كمالك والشافعي وابن تيمية عدم إلزام المصلي بإعادة الصلاة في حالة الجهل أو النسيان، مستندين إلى حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم بشأن نزع الأحذية أثناء الصلاة.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الجيولوجيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم تكذيب كلام الكاهن؟ فهل فيه شيء؟ فنحن لا نعلم إذا كان الذي يقوله سيحدث أم لا، فلا يعلم الغيب إ
- هل ارتداء الملابس الداخلية المصنوعة من الحرير حرام، حتى إذا كان للنفس دون أن يرني أحد، أي ليس للمنزر
- سؤالي هو: أنني أيها الأفاضل وقعت في خطيئة الزنا مع إحدى البنات وهي حامل مني وأنا أريد أن أصلح خطئي م
- يا شيخنا الفاضل لدي أخت سحاقية، ونصحتها أكثر من مرة أن تتقي الله في نفسها وأهلها وسمعتها التي انتشرت
- جيل شناي