في سياق النص، يُعتبر الدعاء للحاجات المادية داخل الحرم المكي، خاصةً خلال شهر رمضان المبارك، اعتداءً إذا كان التركيز فقط على تحقيق هذه الأمنيات دون النظر إلى كيفية تحصيلها وما إذا كانت تتوافق مع تعاليم الدين. الاعتداء في الدعاء يُعرّف بأنه تجاوز الحدود المحددة للدين الإسلامي، ويشمل التفصيل الزائد واستخدام ألفاظ غير مناسبة، بالإضافة إلى طلب حصول الأمور المحظورة شرعاً. لذلك، إذا كانت نية الداعي استخدام وسائل تحريمية لتحقيق مبتغاه المادي، فإن دعائه يُعتبر اعتداءً. على سبيل المثال، الرغبة في الحصول على أشياء مادية كالملونة والشقق المفروشة وغيرها دون النظر إلى كيفية تحصيلها وما إذا كانت تتوافق مع تعاليم الدين، يؤدي إلى تضمين هذا النوع من الأدعية تحت بند الاعتداء.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 1 (أبو بكر محمد)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Sari Essayah
- أحببت الذهاب إلى مكة من أجل العمرة لأن أبي وعدني قال لي عندما تحصل على الباكالوريا فاختر ما تشاء فاخ
- حدث شجار بيني وبين زوجي وفى حالة من العصبية قال لي <أنت طالق>ثم بعد ذلك حدث نفس الشجار وقال لي<أنت ط
- زوجي يعنفني ويقاطع أهلي ويمنعني من أن يأتوا لزيارتي ويسبهم ويتهم أخواتي بأنهن يسحرنه، أخذ مني خاتم ا
- لدي مشكلة، وهي أنني لا أستيقظ لصلاة الفجر، وليس لديَّ نية لقيام الفجر، وأنام لساعات طويلة، ولا أعلم