في الإسلام، يُعتبر سجود الشكر بعد الطاعة بدعة غير مشروعة. النص يوضح أن العمل الصالح يجب أن يكون موافقًا لشرع الله وخالصًا لوجهه الكريم. أي عمل يتجاوز ما شرعه الله يُعتبر بدعة، وهو غير مقبول. السجود شكرًا لله بعد كل صلاة أو قراءة القرآن أو تحقيق أي طاعة أخرى ليس مشروعًا، لأنه لا يدخل في سجود الشكر الذي دلت عليه السنة النبوية. سجود الشكر في الإسلام يكون عند حصول نعمة ظاهرة أو اندفاع نقمة ظاهرة، كما ورد في الحديث عن أبي بكرة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يسجد شكرًا لله عند تجدد النعم أو اندفاع النقم. لذلك، السجود شكرًا لله بعد كل طاعة ليس مشروعًا، بل هو من جملة الابتداع في الدين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التُّولاَلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Çorlu
- في أحد المقالات في موقعكم، أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: صلوا عليه (وهو النجاشي) وهو غير مسلم (
- قبل وفاة أبي قام بتقسيم قطعة أرض مملوكة له ولأمي بيني وبين أختي بالتساوي بل بزيادة لها طفيفة بحجة أن
- أعمل في مجال تفريغ وتحميل البضائع (اللوجستي)، وعملي هو الإشراف على تفريغ الحاويات التي تحتوي على الب
- Kurdish Alevism