النص يوضح أن هناك اعتقادًا بأن الله تعالى سمى نبينا محمدًا باليتيم خلال رحلة الإسراء والمعراج، لكن هذا الاعتقاد لا يستند إلى دليل صحيح. بدلاً من ذلك، يشير النص إلى أن الله سبحانه وتعالى خاطب النبي باسمه “محمد” في حديث الأنصار الذي رواه البخاري ومسلم. كما يؤكد حديث آخر رواه الصحابي الجليل أبي هريرة على تواضع النبي واختياره لعبودية الله على الملك والنبوة. لذلك، لا يوجد سند شرعي ثابت يدعم الادعاء بأن الله سمى النبي باليتيم. يُعتبر اليتم حالة مؤقتة مؤلمة، ولا يُعد وصفًا مذمومًا بذاته. يتجلى مقام النبي الأعظم في مهامه ودور رسالته التي حملها للعالم بإخلاص وفداء.
إقرأ أيضا:كتاب العلاج بالأوزون والطب المتكاملمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رزقنا بثلاث بنات، وبعد البنت الثانية، أجرينا عملية حقن مجهري؛ لإنجاب ذكور، ولكن لم يقدر الله لها الن
- توروس تورانيان
- دوجلاس مينديز
- كثير من الناس يقولون: سوف أصبح كذا وكذا. أو: لن تقدر على فعل ذلك. أو: لن يحدث كذا وكذا. هل في ذلك اد
- أعمل في شركة أخصائي برامج آلية، وأقوم بعملي على برامج؛ بعضها له رخصة, والآخر ليس له رخصة, مثل: الوين