النص يوضح أن هناك اعتقادًا بأن الله تعالى سمى نبينا محمدًا باليتيم خلال رحلة الإسراء والمعراج، لكن هذا الاعتقاد لا يستند إلى دليل صحيح. بدلاً من ذلك، يشير النص إلى أن الله سبحانه وتعالى خاطب النبي باسمه “محمد” في حديث الأنصار الذي رواه البخاري ومسلم. كما يؤكد حديث آخر رواه الصحابي الجليل أبي هريرة على تواضع النبي واختياره لعبودية الله على الملك والنبوة. لذلك، لا يوجد سند شرعي ثابت يدعم الادعاء بأن الله سمى النبي باليتيم. يُعتبر اليتم حالة مؤقتة مؤلمة، ولا يُعد وصفًا مذمومًا بذاته. يتجلى مقام النبي الأعظم في مهامه ودور رسالته التي حملها للعالم بإخلاص وفداء.
إقرأ أيضا:كتاب تصميم المواقع الإلكترونيّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيخي العزيز أرجو من حضرتكم توضيح هذه المسألة والحكم فيها: أنا مقيم في بلد غير مسلم وتدور نقاشات في م
- لو سمحتم: أود أن أستفسر عن ماركة ألبسة رياضة عالمية تدعى كابا: kappa ـ وشعار هذه الماركة رجل وامرأة
- بسم الله الرحمن الرحيمأنا فتاة يبلغ عمري 14 عاماً أسرتي ولله الفضل محافظة وملتزمة إلى حد ما منذ فترة
- السلام عليكم و رحمة الله وبركاته. أريد تفسيرا للحديث الشريف الآتي وبارك الله فيكم. الحديث : قال رسول
- بارك الله فيكم: لا حياء في الدين: تعبت يا شيخنا من كثرة القراءة عن المني والودي والمذي، لكنني عندما