في النص، يُطمئن القارئ بأن الله سيوفى له حقه يوم القيامة إذا لم يحصل على ماله من كافر في الدنيا. يُشير النص إلى أن يوم القيامة هو يوم الجزاء العادل، حيث لا تُظلم نفس شيئًا، كما ورد في القرآن الكريم. يُبيّن النبي صلى الله عليه وسلم أن استيفاء الحقوق بين المكلفين يكون بالأخذ من حسنات الظالم إذا لم يكن للظالم حسنات، فيؤخذ من سيئات المظلوم ويثقل بها عليه. وبما أن الكافر لا حسنات له، فإنه يؤخذ من سيئات المظلوم، بقدر مظلمته، وتجعل على الظالم، ثم يكب في النار. يُعتبر ضياع مال المسلم في الدنيا من جملة المصائب التي تكفر خطاياه، ولو صبر على ذلك لكان له أجرًا عظيمًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مغدد او الغدايدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حلفت يومًا بسبب الوسواس أنني بعد صلاة الفجر سأغتسل بماء وسدر، وأقرأ سورة البقرة حتى أشفى من الوسواس،
- هل أذكار الصباح و المساء تقرا جهرا وبترتيل القرآن واتجاه القبلة هل هذا صحيح أم لا؟
- في بعض مراكز تحفيظ القرآن الكريم، إذا ختم طالب المصحف، تقام له حفلة، بحيث يقوم الحافظ بقراءة آخر صفح
- أعلم أن طلب العلم والتفوق فيه بنية أن يقول الناس هو نية خاطئة، ولكن سؤالي: هل يجوز لي أن أنوي التفوق
- ما حكم الاكتتاب في الشركة السعودية للطباعة والتغليف المقرر الاكتتاب بها بعد غد السبت في السعودية، فأ