في النص، يُطمئن القارئ بأن الله سيوفى له حقه يوم القيامة إذا لم يحصل على ماله من كافر في الدنيا. يُشير النص إلى أن يوم القيامة هو يوم الجزاء العادل، حيث لا تُظلم نفس شيئًا، كما ورد في القرآن الكريم. يُبيّن النبي صلى الله عليه وسلم أن استيفاء الحقوق بين المكلفين يكون بالأخذ من حسنات الظالم إذا لم يكن للظالم حسنات، فيؤخذ من سيئات المظلوم ويثقل بها عليه. وبما أن الكافر لا حسنات له، فإنه يؤخذ من سيئات المظلوم، بقدر مظلمته، وتجعل على الظالم، ثم يكب في النار. يُعتبر ضياع مال المسلم في الدنيا من جملة المصائب التي تكفر خطاياه، ولو صبر على ذلك لكان له أجرًا عظيمًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطسيلةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل أأثم إذا لم أعط نصيحة لواحد عالم ودارس وهل آخذ نفس إثمه أم لا مع أنه عالم ودارس؟
- أنا آنسه ولم أتزوج بعد، في الماضي لم أكن قريبة من الله وفعلت معاصي كبيرة، منها تجاوزات وكلام غير أخل
- أريد أن أسأل عن صلاة الجماعة، فنحن نعيش في دولة غربية، ولدينا مصلى للمسلمين، لكن زوجي وأصحابه وهم 10
- أنا عراقي، ومتزوج من امرأة يتيمة الأب، وليس لديها إخوة، وأخوات ومعها أمها تسكن معي؛ لأنها أيضا يتيمة
- برنارد أشلي (كاتب للأطفال والمراهقين)