شرب الخمر يُعتبر من الكبائر في الشريعة الإسلامية، حيث تُحذر النصوص الشرعية من هذا الفعل بشكل قاطع. القرآن الكريم يصف الخمر بأنه “رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ” ويأمر المسلمين باجتنابه لتحقيق الفلاح. كما يُشير إلى أن الخمر يُوقع العداوة والبغضاء بين الناس ويصدهم عن ذكر الله والصلاة. النبي محمد -صلّى الله عليه وسلّم- أكد على هذا التحذير بقوله: “اجتنِبوا الخمرَ؛ فإنَّها مِفتاحُ كلِّ شرٍّ”. بالإضافة إلى ذلك، رتَّب الشرع عقوبات دنيوية على شرب الخمر، حيث اتفق العلماء على أن العقوبة هي الجلد، مع اختلاف في عدد الجلدات بين ثمانين جلدة للحر وأربعين للعبد، أو أربعين جلدة للحر وعشرين للعبد. كما أن شارب الخمر يُعاقب في الآخرة بحرمانه من شربها حتى لو دخل الجنة، وقد يُعاقب بدخول النار إذا مات دون توبة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أسِيفْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أهدي لي مصحف من قِبَل أخ ملتزم -نحسبه كذلك، والله حسيبه، ولا نزكي على أحدا-. إلا أنه قد ُكتب في داخل
- أكلم خطيبتي فى نهار رمضان، وفقط يكون الكلام فى حدود كيف حالك وأمور عامة، ولكني لاحظت فى بعض الأحيان
- كيف سرق جرينتش عيد الميلاد (فيلم تلفزيوني)
- أنا موظفة في الحكومة، ولدينا «خط سير وهمي»، حيث ندفع 30 جنيهًا ونبقى في المنزل؛ وذلك بعلم مدير المدي
- قال لي أحد أصدقائي عن شيء أردت التأكد من صحته، إن عمر بن الخطاب فى القبر هو الذي سوف يسأل الملكين من