وفقًا للنص المقدم، فإن ابتلاع قطعة من جلد الشفاة أثناء الصيام دون قصد لا يفسد الصوم. إذا حاولت إخراج القطعة ولم تستطيع، ثم بلعت ريقي، فلا شيء عليك. هذا لأن ابتلاع ما تقشر من جلد الشفتين بدون قصد لا يعتبر فاسداً للصوم. النص يشير إلى أن صيامك صحيح في هذه الحالة، حيث أنك لم تتعمد ابتلاع هذا الجلد.
النص يشدد على أن الواجب هو محاولة إخراج القطعة إن أمكن، وإلا فتركها دون تعمد ابتلاعها. كما يذكر أن الله عز وجل يرحم عباده ويغفر لهم، خاصة إذا كانوا صادقين في نياتهم. لذلك، إذا كنت قد فعلت ذلك دون قصد، فلا تقلق، صيامك صحيح بإذن الله.
إقرأ أيضا:الهجرة العربية للمغرب وتأثيرها الجينيفي الختام، إذا بلعت ريقي بعد ابتلاع قطعة من جلد الشفاة دون قصد، فإن صيامك صحيح ولا شيء عليك. النص يوضح أن ابتلاع ما تقشر من جلد الشفتين بدون قصد لا يفسد الصوم، مما يطمئن القارئ بأن صيامه صحيح في هذه الحالة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الأخوة الأفاضل حفظهم الله أشكر لكم إجاباتكم السابقة على ما طرحته في سؤالي رقم 2160364 وبما أن جوابكم
- هل عبارة: ناجي النبي عليه الصلاة والسلام حرام ؟ وهل قول: اللهم صل عليك يا سيدي يا رسول الله خذ بيدي
- إن من شروط الصلاة طهارة البدن، وأنا أعاني من مشكلة بسيطة وهي عند قضائي لحاجتي في الحمام وإتمامي للوض
- Royal Netherlands Navy
- نرى أهمية السيرة ومناقب الصحابة متجلية بكثرة، فمما ورد عليّ أن أبا بكر الصديق قد كان رجلًا نسابًا ذا