في حالة إرسال رسائل نصية لزوجتك في لحظات الغضب مع نية التهديد والوعيد وليس الطلاق، فإن القول في نية إيقاع الطلاق وعدمها هو قول الزوج وفقًا لأحكام الشريعة الإسلامية. إذا لم تكن لديك نية الطلاق، فإن الطلاق لا يقع، وفقًا للفتوى الشرعية. ومع ذلك، إذا كانت زوجتك غير متأكدة أو لديها شكوك حول ما حدث، فمن الأفضل أن تذهبا معًا إلى أحد العلماء الموثوقين الذين تثقان في علمهم وأمانتهم. من المهم أن تدرك أن زوجتك ما زالت في عصمتك، ولم تطلق منك. إذا تزوجت من رجل آخر في هذه الحالة، فإنها ستكون واقعة في الفاحشة، لأنها مازالت في عصمة زوجها. لذلك، من الأفضل أن تذهب أنت وزوجتك معًا إلى أحد العلماء الموثوقين لتوضيح الموقف وتقديم تفاصيل ما حدث. بهذه الطريقة، يمكن للشيخ أن يقدم فتوى واضحة ومفصلة بناءً على جميع الحقائق. تذكر أن الشريعة الإسلامية حكمت بأن القول في نية إيقاع الطلاق وعدمها هو قول الزوج. لذلك، من المهم أن تتحدث مع زوجتك وتوضح لها موقفك بوضوح.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة: ترجمة المواد العلمية للعربية في الجامعات، كيف نبدأ؟- مشايخنا الفضلاء حفظكم الله أتقدم بسؤالي الهام جدا جدا بالنسبة لي : أنا رجل تعاقدت مع رجل بأن يجهز لي
- أعاني من مرض سلس البول ولقد بدأت أتعالج منه حاليا والحمد لله، لكن لدي سؤال يتعلق بالطهارة حيث إنه في
- ما حكم من قال على سبيل المزاح : دخول النار مريح وممتع؛ لأنه مع فاسقات جميلات؟ ما حكم من قال ذلك القو
- Republic of Yucatán
- هناك دعاء مأثور اللهم إني أسألك بعزك الذي لا يُرام وبملكك الذي لا يُضام. السؤال : ما معنى : يُرام يُ