في النص، يُوضح أن أخذ لقاح الكوليرا أثناء الحمل لا يعتبر محرمًا إذا لم يكن معروفًا أنه يؤدي إلى إسقاط الجنين. يُعتبر التداوي مباحًا في الشريعة الإسلامية، واللقاحات الوقائية مباحة أيضًا. ومع ذلك، إذا كانت الأم تعلم أن اللقاح قد يؤدي إلى إسقاط الجنين، فإنها تأثم بإسقاطه. في هذه الحالة، لا توجد كفارة عليها، ولكن يجب عليها التوبة إلى الله والندم على فعلتها. أما إذا كانت الأم تعمدت إسقاط الجنين بلا عذر شرعي، فإنها تأثم ويلزمها التوبة. وفي حالة إسقاط الجنين بعد يوم من الحمل، يجب عليها دية الجنين والكفارة، بينما لا توجد كفارة إذا حدث الإسقاط قبل يوم من الحمل.
إقرأ أيضا:سعّاي (مُتسوّل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب في السادسة والعشرين من عمري مقدم على الزواج خطبت إحدى الفتيات، وذلك بناء على مبلغ من المال ك
- أقوم بمراقبة الكلام الذي أقوم بتكلمه، وأصنفه إلى ثلاثة أقسام: تؤجر، لا تؤجر، تأثم. لكي أساعد نفسي
- بعد التطعيم ضد فيروس كورونا بدأت الدورة الشهرية لدى زوجتي في الاختلال، فتبدأ بنقط حمراء وبنية لمدة أ
- أريد أن أسأل فضيلتكم عن ضابط التعاون على الإثم والعدوان: إذا كان هنالك شخص ماله حرام، وأراد أن أجلب
- أريد تعلم الشريعة الإسلامية؛ مثل: العقيدة، والفروض لأدائها، والكبائر -والعياذ بالله- لاجتنابها، وغير