في النص، يُوضح أن زوجتك كانت قد أفطرت أياماً من رمضان الماضي بسبب الحيض وأجلت قضاء تلك الأيام إلى ما بعد حملها. خلال فترة الحمل، نصحها الطبيب بعدم الصيام خوفاً على صحتها وصحة جنينها، مما يجعل تأجيل القضاء عذراً صحيحاً وفقاً للشريعة الإسلامية. لذلك، لا تُعتبر مقصرة أو مذنبة بتأجيل القضاء في هذه الفترة. بعد انتهاء الحمل والعناية بالطفل، ستكون ملزمة بقضاء تلك الأيام في أقرب فرصة ممكنة. إذا لم تتمكن من القضاء في الشهر الحالي بسبب الظروف الصحية، يمكنها التأجيل مرة أخرى بشرط قدرتها على القيام بذلك لاحقاً. ومع ذلك، يُفضل تعويض الطعام للفقراء عن كل يوم غير مقضٍ كإجراء احترازي. باختصار، زوجتك ليست مقصرة ولا مذنبة بالتأخير فيما يتعلق بقضاء أيام رمضان الفائتة تحت ظروف صحية خاصة مثل الحمل والرضاعة. المهم هو الحرص على القضاء عند القدرة والاستطاعة.
إقرأ أيضا:سهل أزغار او سهل الغرب بالمغرب- كاتبالوجان عاصمة سامار الفلبينية
- أنا أضع أموالي في البنك الأهلي المصري في صورة شهادات استثمار بنسبة مُحددة، حددها البنك خاضعة للشروط.
- حصل خلاف بيني وبين زوجتي، فقلت لها: «أنتِ مشروع مطلّقة»، وكان المقصد من الكلام أنها لو استمرّت على ه
- بسم الله الرحمان الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته: خالتي متزوجة ومنذ سبع سنوات تخاصمت مع
- حقوق الملكية المالية