وفقًا للنص المقدم، فإن النبي محمد صلى الله عليه وسلم لم يقتل أحدًا من المشركين بيده إلا أبي بن خلف في غزوة أحد. هذا الحدث يؤكد أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يقتل بيده إلا في حالات الدفاع عن النفس أو في سبيل الله. روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “اشتد غضب الله على رجل يقتله رسول الله في سبيل الله”. هذا الحديث يؤكد أن قتل النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بن خلف كان في سياق الدفاع عن نفسه أو في سبيل الله. كما أكد شيخ الإسلام ابن تيمية أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يقتل بيده أحدًا غير أبي بن خلف في غزوة أحد. لذلك، يمكن القول إن النبي محمد صلى الله عليه وسلم لم يقتل أحدًا من أعدائه إلا في حالات الدفاع عن النفس أو في سبيل الله، وذلك في غزوة أحد عندما قتل أبي بن خلف.
إقرأ أيضا:كتاب طب الفم والأسنان في القرون الماضيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة من فلسطين أبلغ من العمر 24 في الجامعة وكان عندي آخر امتحان في الجامعة وحكيت إذا نجحت في الا
- ما حكم من استمر على ذنب، وبه شكوك حول حرمته لحين الرد على شكوكه. أرجو التفصيل. جزاكم الله خيرا.
- عندي موضوع وهو وبخصوص الرضاعة أمي أرضعت خالتي وجدتي لأمي أرضعت أختي فما حكم بقية الإخوان الكبار والص
- Shams Tabrizi
- أثناء دورتي الشهرية ينزل مني دم غليظ أسود مع وجود الألم لمدة ثلاثة أيام، ثم ينقطع حوالي 12 ساعة، أو