في الإسلام، يُعتبر القول بأن صلاة شخص ما غير مقبولة من التألي على الله إذا لم يكن هناك دليل واضح على بطلانها. فقبول الصلاة أمر غيبي لا يعلمه إلا الله، ويعتمد على الإخلاص والتعبد في قلب المصلي. إذا كان الشخص قد صلى وهو محدث أو ترك ركنا من أركان الصلاة أو فعل شيئا من مبطلاتها، فإن القول بأن صلاته غير مقبولة يكون صحيحا. أما إذا لم يكن هناك دليل واضح على بطلان الصلاة، فإن القول بأنها غير مقبولة يكون من التقول على الله، وهو محرم. لذلك، يجب على المسلم أن يتجنب القول بأن صلاة شخص معين غير مقبولة إلا إذا كان لديه دليل واضح على بطلانها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المسكةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يمكن توضيح كيف نفهم، ونطبق حديث أسماء بنت أبي بكر-رضي الله عنهما- الذي نصحها فيه الرسول صلى الله
- هل يجوز الصلاة للوالدة في غرفتها وفيها الوالد لا يصلي، وهو بالأصح يعجز عن الصلاة، وهو كبير السن، الف
- أرجو الإجابة لأني محتاج إليها بشدة. كان في العورة وسخ صغير أسود، أريد أن أحكه لأزيله، لكن لا أقدر، ف
- ما معنى: الله هو مدبر الأمور؟ وهل هو مسهلها ويجب أن تكون نتيجة للأمر؟ أم أن تسهيل الأمر هو تدبير دون
- أريد أن أفتح استديو تصوير الزواجات, والتصوير يكون للعرسان فقط, ويكون التصوير تحت إشرافي وتحميضي. أنت