دعاء القنوت، كما هو معروف اليوم، ليس جزءًا من القرآن. ومع ذلك، تشير بعض الأدلة التاريخية إلى أن دعاء القنوت كان جزءًا من القرآن في وقت سابق. وفقًا لبعض الروايات، كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقنت في صلاة الفجر بقنوتين يُطلق عليهما سورتي الخلع وسورتي الحفد، وكانت هذه القنوتات تُقرأ كجزء من الصلاة. ومع ذلك، يجب التنويه إلى أن هذه القنوتات لم تعد جزءًا من القرآن الذي استقر أمره بالعرضة الأخيرة، حيث نُسخت تلاوتها. ولكن بعض الصحابة رضي الله عنهم كانوا يقرؤونها في قنوتهم لما فيها من دعاء وثناء على الله. لذلك، يمكن القول إن دعاء القنوت كان جزءًا من القرآن في وقت سابق، ولكن ليس على أنه جزء ثابت من القرآن الذي استقر أمره اليوم.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة 4: كتابة الخوارزميات والرياضيات بالعربية، علم التعمية مثالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- International Marxist Group
- أجرت والدتي عملية جراحية كبيرة بالبطن وتم استئصال الرحم وبالطبع فقد خرج منها دم أثناء العملية والدم
- Among the Living
- ما حكم الدين في استمرار العيش مع زوج يجادل بالدين لدرجة تجعل الإنسان المقابل له يصدقه؟
- إن وردي اليومي من القرآن الكريم هو السبع المنجيات . سؤالي هو : هل يعني ذلك أني هاجر للقرآن لأنني لا