وفقًا للنص، فإن مس الكلب نفسه ليس محرمًا في الإسلام، بل هو مباح شرعًا طالما لم يكن هناك رطوبة أثناء المس. ومع ذلك، إذا كانت هناك رطوبة ناتجة عن اللمس، فإن اليد تصبح نجسة ويجب غسلها سبع مرات، إحداهن بالتراب. هذا يشير إلى أن النجاسة لا تتعلق بالمس المباشر للكلب، بل بالرطوبة التي قد تنتقل من الكلب إلى اليد. بالإضافة إلى ذلك، ينصح النص بتجنب امتلاك الكلاب لغير الضرورات مثل الصيد أو حماية الماشية، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى نقصان الأجر والثواب. كما يوضح النص أن الأوعية المستخدمة لشرب الماء تصبح نجسة إذا قضمها الكلب، وتتطلب غسلاً تشطيبياً يشمل غسلها سبع مرات متتالية، واحدة منها باستخدام التراب.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدغلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لا أحد يعتمد عليه
- أود السؤال عن التسويق وبيع فساتين الزفاف والسهرة للمحلات بالجملة. فهل هذا يجوز أو منهي عنه . حيث إنن
- Moncorneil-Grazan
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه وجزاكم الله عنا خيرا كثيرا على هذه ا
- شيوخنا الكرام، أنا بنت أعمل مديرة لصفحة على الفيس بوك، وأقوم بكتابة منشورات الصفحة في أغلب الأحيان ن