في عقيدة أهل السنة والجماعة، يُعتبر نفي صفات الله تعالى من الأمور الخطيرة التي قد تؤدي إلى الخروج عن الدين. فهم يؤمنون بأن الصفات الواردة في القرآن الكريم وسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم يجب أن تُقبل كما هي دون تأويل زائد أو تحريف. هذا يعني أن الصفات مثل “اليد” التي تُذكر في القرآن يجب أن تُفهم على أنها حقيقية ذات معنى، وليس مجرد مجاز. أولئك الذين ينفون هذه الصفات، مثل بعض الباطنيين والجهميين وغلاة المعطلة، يُعتبرون قد تركوا دين الإسلام وخالفوا إجماع المؤمنين الأصلاء. هذا النفي يُعتبر إنكارًا متعمدًا لما جاء عن الله عز وجل وما صح عن رسوله المصطفى صلى الله عليه وسلم، وهو أمر غير مسامح فيه شرعًا. بالتالي، فإن نفي أي صفة من صفات الله تعالى يُعد خطيئة كبيرة تكفر بها بإذن رب العالمين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اشْتَفْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيخنا الفاضل: أثابك الله وبعد: أنا سيدة ملتزمة وزوجي وأولادي منذ فترة ليست بالبعيدة بدأت أشاهد المسل
- أريد أن أرقي نفسي بنفسي ماهي آيات العذاب+الطريقة الصحيحة. 2_في الماء+الزيت. 3_كيف القضاء على الوسواس
- أعاني من إمساك منذ سنين طويلة، يختفي أحيانا، ثم يعود، فدائما تأتيني الريح بعد الوضوء، أو أثناء الصلا
- إذا جف لعاب الكلب على الثوب وذهب أثره بالكلية، فهل يطهر عند الذين قالوا بطهارة النجاسة بالجفاف: بالش
- نويت أن أتصدق بفلوس، ولما جاءت الفلوس، لم أجد من أعطيه الصدقة. وحاليا أنا محتاجة لأن أصرف الفلوس. هل