في عقيدة أهل السنة والجماعة، يُعتبر نفي صفات الله تعالى من الأمور الخطيرة التي قد تؤدي إلى الخروج عن الدين. فهم يؤمنون بأن الصفات الواردة في القرآن الكريم وسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم يجب أن تُقبل كما هي دون تأويل زائد أو تحريف. هذا يعني أن الصفات مثل “اليد” التي تُذكر في القرآن يجب أن تُفهم على أنها حقيقية ذات معنى، وليس مجرد مجاز. أولئك الذين ينفون هذه الصفات، مثل بعض الباطنيين والجهميين وغلاة المعطلة، يُعتبرون قد تركوا دين الإسلام وخالفوا إجماع المؤمنين الأصلاء. هذا النفي يُعتبر إنكارًا متعمدًا لما جاء عن الله عز وجل وما صح عن رسوله المصطفى صلى الله عليه وسلم، وهو أمر غير مسامح فيه شرعًا. بالتالي، فإن نفي أي صفة من صفات الله تعالى يُعد خطيئة كبيرة تكفر بها بإذن رب العالمين.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة وأيتام فرنسا، نعم للعربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل القرآن سمي: روحا ـ في القرآن؟ وأين؟ وفي الحديث وأين؟. وشكرا.
- أنا أستاذ من المغرب والمعلوم أن النقابات التعليمية هذه الأيام تدخل مجموعة من الإضرابات تعني التوقف ع
- عندما كنت في 21 من عمري كنت أشكو من القولون العصبي، وبسب الوسوسة والاستزادة في التداوي قد دفعت بطبيب
- Fourqueux
- كنت قد وضعت على شعري معجون السدر، وهو يشبه الحناء، ثم قمت بغسله. لكن عندما ذهبت للاغتسال من الحيض، و