في النص، يُطرح سؤال “هل نحبذ الحكم على الآخرين؟” في سياق النقاش حول كيفية التعامل مع التكنولوجيا المتقدمة. يبدو أن السؤال يُستخدم كوسيلة لاستفزاز التفكير حول كيفية تأثير التكنولوجيا على سلوكنا وتفاعلاتنا الاجتماعية. من خلال الإشارة إلى أن التكنولوجيا قد وصلت إلى كل جوانب حياتنا، يُلمح النص إلى أن الحكم على الآخرين قد يكون متأثرًا بشكل كبير بالتكنولوجيا، سواء كان ذلك من خلال وسائل التواصل الاجتماعي أو غيرها من الأدوات الرقمية. هذا يشير إلى أن التكنولوجيا قد تغيرت الطريقة التي ننظر بها إلى الآخرين ونحكم عليهم، مما يثير تساؤلات حول ما إذا كنا نحبذ هذا النوع من الحكم أو إذا كان هناك حاجة لإعادة تقييم كيفية استخدامنا للتكنولوجيا في هذا السياق.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الهجّالةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- غوستاف هيرتزبيرغ
- عندي قناة على وسائل التواصل تحتوي على 30 ألف مشترك، ومحتواها نشر القرآن الكريم. كما أن لدي قناة أخرى
- زوجة ساعدت زوجها في محنته وتوفي تاركا لها بيتا باسمها وبيتا باسمه وأثاث المنزل باسمها وسيارة باسمها
- يقول البعض إن الحديث الذي روته السيدة عائشة عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- الذي يحل ظهور كفَّي المرأ
- زوجي عمره 62 سنة، يجلس على الانترنت ساعات طويلة، والنقال في يده باستمرار جاهز للاستعمال في كل لحظة ب