وفقًا للنص المقدم، فإن نذر طلب العلم الشرعي الذي كتبتيه قد يكون ملزمًا إذا كانت لديك نية النذر عند كتابته. ومع ذلك، يجب مراعاة عمرك وقت النذر. إذا كان هذا النذر قد حدث قبل بلوغك، فلا يلزمك الوفاء به لعدم التكليف، حيث أن النذر لا يصح من الصبي. إذا كنت غير متأكد من عمرك وقت النذر، فالأصل براءة الذمة في التكليف، وبالتالي لا يلزمك الوفاء بالنذر. استصحاب الأصل وهو عدم البلوغ كاف في رفع التبعة عنك. في الختام، إذا كنت قد نذرت طلب العلم الشرعي بنية النذر قبل البلوغ، فلا يلزمك الوفاء بالنذر. أما إذا كان بعد البلوغ، فإنه يلزمك الوفاء بنذر طاعة لله تعالى. لذلك، من المهم التأكد من عمرك وقت النذر لتحديد ما إذا كان النذر ملزمًا أم لا.
إقرأ أيضا:تكتل الاساتذة والتلاميذ المطالبين بالعربية: بيان الإضراب الوطني ليوم الأربعاء 16 نونبر 2022مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Eddie Cochran
- أنا متزوج منذ عشر سنوات، وقد رزقني الله من زوجتي طفلة، ولم أرزق بعدها بذرية، ثم تزوجت بامرأة ثاني
- هل هناك ربا بين الوالد وأولاده إن تراضوا؟.
- أنا امرأة، في السادسة والعشرين من عمري، لي ولد عمره ست سنوات، وأنا منفصلة عن زوجي منذ أربع سنوات، وأ
- ما حكم قراءة القرآن بالتيمم للجنب غير القادر على الغسل( بسبب عملية جراحية) عند المالكية.