إذا نذرتِ أن لا تكلمي خالك أو تدخلي بيته، ثم ندمتِ، فإن هذا النذر محرم وفقًا للحديث النبوي الشريف. النذر ينقسم إلى نوعين: ما كان لله، وكفارته الوفاء به، وما كان للشيطان فلا وفاء فيه. في حالة نذر العصيان، مثل عدم تكليم الخال أو دخول بيته، يجب عليك كفارة يمين. هذه الكفارة تشمل إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم أو عتق رقبة. إذا لم تستطعي ذلك، يمكنك صيام ثلاثة أيام. هذا الحكم مستند إلى قول الإمام أحمد وإسحاق، وهو أيضًا مذهب الحنفية. من المهم تذكر أن هجر المسلم طوال الدهر لمجرد حظ النفس حرام، وأن النذر الذي فيه عصيان للرحمن وإطاعة للشيطان لا يجوز الوفاء به.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دَابَامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم من يجهل أحد الأمور المعلومة من الدين بالضرورة، ولا يستحله ولا ينكره، بل لا يعلمه، ولم يسمع عن
- كيف تعلم أن الله لا يريد توفيقك في هذا الشيء؛ لأنه شر، ولا يوجد فيه خير؟
- شيوخنا الكرام: أنا عمري 18 سنة، مشكلتي العادة السرية، ارتكبتها 3 مرات، وكانت الفترة الفاصلة بينها 20
- أرجو منكم إفادتي في هذه المسألة الشائكة والتي هي مسالة في غاية الخطورة فكنت أدرس بالمدارس السعودية ق
- أنا متزوجة منذ 11 عاما، وعندي 3 ذكور أعمارهم: 10 و7، وسنة ونصف. أحب زوجي، ولكن أكره فيه أنانيته: فهو