النص ينفي وجود نوع خاص من البشر يسمى “الإنسان الزري”، مؤكداً أن هذا المصطلح مجرد أسطورة شائعة في بعض الثقافات. يُزعم أن هؤلاء الأفراد يمتلكون سمات مميزة وجينات خاصة تمكنهم من رؤية العالم بطرق مختلفة، بما في ذلك مشاهدة الجن. ومع ذلك، لا يوجد دليل شرعي أو طبي يدعم هذه الادعاءات. القرآن الكريم يوضح أن البشر لا يملكون القدرة على رؤية الجن بشكل مستمر، باستثناء حالات نادرة مثل التواصل مع الجن أثناء تعذيب شخص مسكون بهم. كما يؤكد النص أن الأبراج والكواكب لا تؤثر على شخصية الإنسان أو مصيره، بل تعتمد أخلاقه وتوجهاته على إيمانه واتباعه لأوامر الله. لذلك، يُنصح بالاعتماد على الدراسات العلمية والدينية المعتمدة بدلاً من الأقاويل الشعبية غير المدعمة بالأدلة الموثوقة.
إقرأ أيضا:كتاب طب الفم والأسنان في القرون الماضيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كريستوفر سالمانبور
- هناك شخص، وهو صديق مقرب لي، حصل على التقاعد بتقرير طبي، بدعوى أمراض نفسية وعقلية. وهذا الإنسان لم يك
- عندي مُكِّمل غذائي لحمض أميني، مستخرج من ريش البط. هل يجوز أكله، أو لا؟
- أنا وزوجي لاجئان في بلد أوروبي، وعند حصولنا على منزل للسكن كان فارغا، فأصر زوجي أن أتقدم بطلب منحة ز
- عندما كنا في طريق العودة بالسيارة بعد صلاة الفجر في شهر رمضان، أخذ صديقي (السائق) يُشعل الأضواء أمام