يؤكد النص أن من يبيع إسدالات الصلاة بنية ترغيب النساء في الحجاب والستر، وإراحتهن في الحج والعمرة، مع تخفيض الثمن، له أجر على ذلك. يستند هذا الرأي إلى الحديث النبوي الشريف الذي يشير إلى أن من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، دون أن ينقص ذلك من أجورهم شيئًا. وبالتالي، فإن بيع المنتجات التي تعين على الطاعة لا ينفي الأجر، بل الأجر هنا على النية الصالحة. يُشبه هذا الأمر بتعليم القرآن بأجرة، حيث إن أخذ الأجرة لا ينفي الثواب إذا حسنت النية. لذا، إذا كانت النية صالحة في تصنيع وبيع إسدالات الصلاة، فإن البائع يحصل على أجر على ذلك.
إقرأ أيضا:الطبيب الفيلسوف ابن رشدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صديقى يسأل وهو محرج عن أمه زنت وعصت ربها بما يكفي ، هذا وكان والده موظفا وعلى قيد الحياة ثم عشقت شاب
- خلال قراءتي لما تيسر من سورة المدثر، وبالأخص الآية التالية: وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلاّ
- يوجد موقع يسمح لك بفتح حساب للاستثمار في الأسهم. لكن في خطوات فتح الحساب يطلب منك أن تختار كم هي ثَر
- أسكن في عمارة تتكون من عدة طوابق، وكل يوم بالليل نقوم بغلق باب العمارة بالقفل، وفي الصباح أو من يخرج
- شخص اشترى محلا تجاريا وحاول بيعه بمبلغ 30000 ريال فلم يتمكن وظل مدة ستة أشهر يحاول ولم ينجح، وهذا ال