يؤكد النص على أن السنة تقتضي أن يؤذن في كل مسجد، حتى لو كان صغيرًا، حتى لو سمع المصلون أذان مسجد آخر. هذا الحكم مستمد من قول العلماء بأن كل مسجد يُصلى فيه يجب أن يكون فيه أذان وإقامة. ويشير النص إلى أن المسافة بين المساجد غالبًا ما تكون بعيدة، خاصة مع استخدام المكبرات التي تجعل الصوت يصل إلى مسافات بعيدة. لذلك، من السنة أن يؤذن في كل مسجد ويقام فيه، ومن سمع الأذان في أي مسجد يجب أن يجيب عليه. هذا يعني أنه حتى لو سمع المصلون أذان المسجد الكبير، فمن السنة أن يؤذن في المسجد الصغير الذي يصلي فيه أيضًا.
إقرأ أيضا:كتاب الرياضيات وتطبيقاتها في العلوم الإدارية والاقتصاديةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل المخلوق يقدر على أن يكشف الغمة، أو يكشف الهم عن أخيه المسلم. هذه العبارات هل تقال في حق العبد، أو
- ما سبب جزم الفعل «نبغ»في سورة الكهف في قوله تعالى :ذلك ما كنا نبغ" ؟
- الفوضى اللغوية
- ما حكم الزوج الذي يثور ويغضب لأتفه الأسباب، ولا يريد النقاش في أي مشكلة؟ مع العلم أن الزوجة تحاول، و
- أعطي ممرض لزوجتي حقنة في العضل، فقلت لها تحرمي علي لو أعطاك رجل آخر حقنة. لتجعل من يفعل ذلك لها من ا