في الإسلام، يُعفى المريض من الصوم إذا كان غير قادر على تحمله. النبي محمد صلى الله عليه وسلم أكد على أن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته، مما يعني أنه ليس من الضروري على المرء أن يسبب لنفسه ضرراً بتحمّل المشاق أثناء الصوم. الدين الإسلامي يشجع على اختيار الراحة والتخفيف ما دام الأمر غير محظور شرعاً. لذلك، إذا كانت هناك معاناة أو خطر متعلق بصحة الشخص بسبب الصوم، فهو أفضل له أن يفطر ويعوض أيام الصوم فيما بعد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تشيس أوليفر
- Joel McNeely
- يا شيخ على فرش بيتنا بال أخي الصغير الذي يبلغ من العمر 10 سنوات ولم نغسل الفرش، فالآن إذا مشيت على ه
- ما مدى صحة هذا الحديث: قال الله تعالى لموسى عليه السلام: يا موسى خمس كلمات إن عملت بهن نفعك العلم كل
- أرجو توضيح الصلاة حسب مذهب الإمام أبي حنيفة والإمام الشافعي كل لوحده، وهل هناك فروق بينهما أم لا؟