النص يوضح أن من يدخل مكة للعمل أو لأي غرض آخر غير أداء النسك، لا يجب عليه الإحرام بالحج أو العمرة. هذا الحكم مستند إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم الذي يشير إلى أن الإحرام واجب فقط على من أراد الحج أو العمرة. النص يؤكد أن النبي صلى الله عليه وسلم نفسه لم يحرم عند دخوله مكة عام الفتح لأنه لم يكن ينوي الحج أو العمرة، بل كان هدفه افتتاح المدينة وإزالة الشرك. بناءً على ذلك، فإن من يتوجه إلى مكة للعمل أو لأي غرض آخر غير النسك، ليس عليه إحرام إلا إذا رغب في ذلك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- وددت أن أعرف مدى صحة هذا الحديث وتفسيره أيضا (أنس بن مالك رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وس
- ما حكم الزواج مبكراً علماً بأنني متمن لذلك؟
- أما السؤال الثاني : هنا في المانيا تغرب الشمس متأخرا فمتى يحق لي أن أصلي صلاة العشاء بعد انقضاء صلاة
- دائرة كوبرنهاجن الكبرى (دائرة انتخابية بالبرلمان الدنماركي)
- بعد جائحة كورونا، سمحت لنا الشركة التي أعمل فيها، بالعمل من المنزل. والسؤال هنا: هل يجوز لي ممارسة ب