في الإسلام، لا يجب أن يشعر المرء بالذنب عند مشاهدة الأفلام الوثائقية أو قراءة الكتب التي تحتوي على قصص عن الأفعال الخاطئة، طالما أن هذه المواد تقدم معلومات نافعة ومفيدة. النص يؤكد على أهمية تجنب المحتوى الذي يحتوي على محظورات شرعية واضحة، مثل الموسيقى أو الصور غير اللائقة، ولكن يمكن التعامل مع هذه المواد بحذر من خلال تجنب المقاطع المرفوضة أو استخدام خدمات تقوم بإزالة تلك المواد. كما ينصح النص بعدم جعل هذه الترفيه نوع من الإدمان وضمان الاستخدام المسؤول للوقت والطاقة. بالإضافة إلى ذلك، يشير النص إلى أن سماع القصص عن الأعمال المخلة بالأخلاق والمعاصي بدون سبب مشروع ليس مستحبًا، ولكن هناك حالات نادرة قد تكون فيها الحاجة الملحة للمعلومات موجودة. في النهاية، يجب أن يكون الهدف من مشاهدة الأفلام الوثائقية أو قراءة الكتب هو بناء فهم أفضل للعالم ضمن حدود الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:السكان الاصليين لشمال غرب افريقيا وعلاقتهم بالمشرق- كلي آن بيتس
- انتشر في المواقع والمنتديات والشات كلمة: وربي. للحلف فلا أدري ما حكم قول هذه الكلمة؟ وجزاكم الله خير
- Wytopitlock, Maine
- هل الزوجات للرجل الواحد تدخل علاقتهم مع بعض في صلة الرحم المعلقة بعرش الرحمن؟
- ما حكم الشرع في الزوج الذى لا يصلي ويشاهد أفلاما إباحية ويطلب العلاقة الزوجية باستمرار وفي أوقات غير