إذا أفطرت بسبب قلع الضرس في نهار رمضان، فإن النص يوضح أن هذا الفعل لا يُعتبر سبباً كافياً للفطر إلا إذا كان هناك ألم شديد أو نزيف دم يؤثر على صحتك. في حال لم يكن هناك ألم شديد أو نزيف دم، فإن الفطر بسبب قلع الضرس وحده يُعتبر خطأً، ويجب عليك التوبة إلى الله تعالى وقضاء هذا اليوم. النص يشير إلى أن الفطر يجب أن يكون فقط في حالة الضرورة القصوى مثل الألم الشديد أو النزيف الذي يضعف البدن. لذلك، إذا أفطرت لمجرد قلع الضرس دون وجود هذه الظروف، فإن عليك قضاء هذا اليوم الذي أفطرت فيه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الضفدع ذو القحف الصغير (Pseudophilautus microtympanum)
- توفيت أمي رحمها الله (أرجوك يا شيخنا الجليل أن تدعو لها) ، ما أفضل الأعمال التي أهديها لأمي وفق القر
- في بعض كليات الطب، يكون التعليم غير متكامل، حيث يكون الطالب متأكدًا أن طريقة التدريس وما يقدم له غير
- جائحة كوفيد19 في أركنساس
- هل حب الدنيا أكثر من الآخرة كفر؟ وإذا كانت كفرا، فهل هي كفر بإطلاق؟