وفقًا للنص المقدم، فإن زكاة المال المستثمر في مضاربة إسلامية يجب أن تُخرج كل عام، حتى لو كان المال مستثمرًا في بنك إسلامي ولا يمكن تقويم العروض أو المشروع الذي يستثمر فيه. هذا يعني أنه لا ينبغي تأجيل زكاة المال المستثمر في المضاربة حتى نهاية العام الميلادي. بدلاً من ذلك، يجب إخراج الزكاة عن رأس المال كل عام، وتقريبًا عن الربح عند قبضه بعد ثلاث سنوات. إذا لم يكن لديك سيولة مالية، تكون الزكاة دينا عليك. الواجب في زكاة الأصل والربح هو ربع العشر، وليس العشر، وهذا واجب كل سنة. لذلك، لا ينصح بتأجيل زكاة مالك المستثمر في المضاربة، بل يجب إخراجها كل عام وفقًا للشروط المذكورة في النص.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : آيتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ملاحظة: سألت مثل هذا السؤال من قبل، ولكن لم توضحوا لنا معنى المحافظة على الدين في الغرب، فأرجو منكم
- أنا طبيب جراح، وأريد أن أعلم هل أجدد النية مع الله عند كل مريض أريد أن أقوم له بعملية استعجالية، أو
- هل هذه من صيغ النذر؟ قلت على سبيل الدعاء (اشفني يا الله لأتصدق)، وقلت وليس على سبيل الدعاء (إن شفاني
- عند وقوفي بجبل عرفات أثناء الفريضه خرجت لمدة من 5 إلى 10 دقيقه لشراء ماء خارج حدود عرفات، ودخلت مرة
- 1924–25 Austrian Cup