إذا توفيت زوجتك رحمها الله وعليها صوم سبعة أيام أفطرتها في رمضان الفائت بسبب الدورة الشهرية ولم تقضها قبل وفاتها، فإن عليك أولاً أن تصوم القضاء الذي عليك. بعد ذلك، يشرع لك أن تصوم الأيام السبعة التي أفطرتها زوجتك. هذا الحكم مستند إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم: “من مات وعليه صيام صام عنه وليه”، حيث يُعتبر الولي هنا القريب، وأنت مثله. لذلك، يجب عليك أولاً أن تصوم القضاء الذي عليك، ثم يمكنك صيام الأيام السبعة التي أفطرتها زوجتك. هذا الحكم مستند إلى فتوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، والتي تؤكد على أهمية صيام القضاء أولاً ثم صيام الأيام التي على الميت.
إقرأ أيضا:عبير الزهور في تاريخ الدار البيضاء وما اضيف اليها من اخبار انفا و الشاوية عبر العصورمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قلت لزوجتي علي الطلاق حد سيدخل عندنا اليوم، مع العلم أني لم أقصد كلمة الطلاق ولا أحد. فهل علي من وزر
- ما شرح بلغوا عني ولو آية؟
- أنا موظف في دار الأوبرا للموسيقى, ووظيفتي في ذلك المكان موظف أمن, فهل علي إثم أم لا؟
- أريد جوابا جزاكم الله خيرا أنا أعمل في شركة خاصة للدولة ويحضرون لنا وجبة الغداء في العمل لكل سبعة أش
- الحمد لله على أن أعانكم علي إنشاء هذا الموقع النافع لنا جميعا إن شاء الله، أما سؤالي فهو أني لي مبلغ