النص يوضح أن الشخص الذي مارس الاستمناء منذ البلوغ دون علمه بحرمته ولم يغتسل بعدها، لا يجب عليه قضاء الصلوات التي فاتته بسبب جهله بوجوب الاغتسال. ومع ذلك، يُشدد النص على أهمية التوبة والاستقامة في الدين، والإكثار من الأعمال الصالحة. كما يُحذر من تعمد الصلاة على غير طهارة، معتبراً ذلك منكراً عظيماً. يُنصح بالالتزام بالطهارة في الصلوات المستقبلية وتجنب الاستمناء المحرم. بالنسبة لقضاء الصلوات الفائتة، يُفضل البدء بصلاة الفجر ثم الظهر وهكذا، ولكن إذا لم يكن هناك يقين بتحديد الصلوات الفائتة، فلا داعي للقلق لأن الله لا يكلف نفساً إلا وسعها. التوبة النصوح هي المفتاح لقبول الأعمال الصالحة، والله غفور رحيم لمن تاب وآمن وعمل صالحاً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العلوجمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Indonesian Navy
- لقد نذرت عند تعييني عضو هيئة تدريس بالجامعة أن:-أن أقوم بذبح ذبيحةفلو قمت بشراء ذبيحة جاهزة أفضل للن
- جزاكم الله خيرا: أبلغ من العمر الآن 29 عاما ومنذ سن العشرين بدأت بالمحافظة على الصلاة وفروض العبادات
- ما مدى صحة: من أسرار قراءة سورة يوسف أنه ينصح بقراءتها لكل مهموم أوحزين؟.
- ما الفرق الزمني إذا كانت العدة بالطهر أو بالحيض؟ مع توضيح ذلك بالمثال المبسط؟أرجو بيان ذلك وجزيتم ال