في الإسلام، يُحرم أخذ القرض بفائدة بشكل قاطع. القرآن الكريم والسنة النبوية أكدتا على هذا التحريم، حيث يقول الله تعالى: “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا”. هذا النص القرآني يوضح أن الربا، أو الفائدة على القروض، محرم شرعًا. لذلك، من المستحسن دائمًا البحث عن بدائل مثل القروض بدون فوائد أو الاستدانة من الأصدقاء والعائلة عند الحاجة إلى رأس مال. هذه البدائل تتوافق مع المبادئ الإسلامية التي تحظر الربا وتدعو إلى التعامل المالي العادل والمشروع.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال الأول/ما حكم الشرع في سب الحاكم الظالم والدعاء عليه؟ السؤال الثاني/ هل الصحيح أن أقول سيدنا م
- ما حكم محاولة اغتصاب طفلة في سن التاسعة من عمرها من قبل ابن عمها وهو طالب جامعي ، نريد فتوى في هذه ا
- بارك الله فيكم وبعد، فلدي صديق حميم حالته المالية غير جيدة، فكنت أقرضه مالاً عدة مرات وهو غير قادر ع
- نوردينغرا
- The Vaquero's Vow