يجيب النص على سؤال جواز إزالة اسم الشركة المصنعة من جهاز التبريد، مشيرًا إلى أن ذلك يجوز إذا لم يكن فيه تدليس أو غش للشركة المصنعة أو المشتري. يوضح النص أن إزالة الاسم قد يكون خداعًا للشركة المصنعة إذا كانت تعتمد على الدعاية والترويج من قبل المستوردين، أو قد يكون خداعًا للمشتري إذا كان الاسم يدل على سوء جودة المنتج. لذلك، يجب التأكد من عدم وجود خداع أو غش في هذه العملية. الأفضل هو الاتفاق مع الشركة المصنعة على إزالة الاسم إن أمكن. كما يؤكد النص على حرمة الغش في البيع والتدليس على المشترين، وكذلك الاعتداء على العلامة التجارية للشركات الأخرى. في النهاية، يخلص النص إلى أنه إذا تم إزالة الاسم دون تدليس أو غش، فلا حرج في بيع الجهاز بهذه الطريقة، مع التأكيد على أهمية تجنب أي شكل من أشكال الغش أو الخداع في التعاملات التجارية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشّطّابةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Tagdal
- أنا نذرت نذرا على شيء، وعاهدت الله على نفس الشيء، ثم حنثت فاستغفرت الله. فهل أخرج كفارة يمين واحدة أ
- لي صديق جاءته فرصة للسفر إلى دولة عربية عن طريق مسابقة في السفارة التابعة لهذه الدولة وفعلاً قدم فيه
- في بعض الأحيان عند الانتهاء من عملية الاستحمام أحس ببعض القطرات من البول محتبسة داخلي أو داخل عضوي ن
- لدي حقيية عليها صور ذوات الأرواح وأريد طمس وجوهها بالمزيل الأبيض الذي يستخدمه الناس إذا أرادوا طمس ا