يجيب النص على سؤال جواز إزالة اسم الشركة المصنعة من جهاز التبريد، مشيرًا إلى أن ذلك يجوز إذا لم يكن فيه تدليس أو غش للشركة المصنعة أو المشتري. يوضح النص أن إزالة الاسم قد يكون خداعًا للشركة المصنعة إذا كانت تعتمد على الدعاية والترويج من قبل المستوردين، أو قد يكون خداعًا للمشتري إذا كان الاسم يدل على سوء جودة المنتج. لذلك، يجب التأكد من عدم وجود خداع أو غش في هذه العملية. الأفضل هو الاتفاق مع الشركة المصنعة على إزالة الاسم إن أمكن. كما يؤكد النص على حرمة الغش في البيع والتدليس على المشترين، وكذلك الاعتداء على العلامة التجارية للشركات الأخرى. في النهاية، يخلص النص إلى أنه إذا تم إزالة الاسم دون تدليس أو غش، فلا حرج في بيع الجهاز بهذه الطريقة، مع التأكيد على أهمية تجنب أي شكل من أشكال الغش أو الخداع في التعاملات التجارية.
إقرأ أيضا:الهجوم على لغة القران وسياسة الانعزال والتقسيممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رزقني الله بولدين من الذكور، وقمت فور ولادتهم بفتح حساب بنكى إسلامى لكل منهم، وقد أودعت فى كل حساب م
- El Royo
- وستمنستر، ماساتشوستس: لمحة عن تاريخها وجغرافيتها
- لي صديق والده كان في مشروع، ودفع في المشروع مبلغا ماليا -مليونا ونصف... جنيه- وكان يأخذ ربحا شهريا م
- حكم من حلف بالطلاق بأن مديره حمار مثلا أعزكم الله؟