وفقًا للنص القانوني الإسلامي، يمكن النظر في إمكانية استخدام الماريجوانا للأغراض العلاجية تحت ظروف معينة. يجب أن تكون هناك ضرورة قصوى، أي عدم وجود خيارات علاجية أخرى، ويجب أن يثبت الطبيب المختص أن المنتج فعال وضروري. كما يجب أن يكون التعرض لهذا النوع من المواد محدودًا، وأن لا توجد منتجات قانونية أقل خطورة. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن لا يؤدي الاستخدام إلى زيادة خطر الإصابة بالأذى. لجنة الفتوى الدائمة أكدت أنه إذا لم يكن هنالك بدائل متاحة لإدارة الألم لدى مرضى معينين غير حبوب البثدين أو المورفين، فلا مانع من استعمال هذين العنصرين بشرط أن تكون هناك ضرورة واضحة وأن لا يؤدي الاستخدام إلى مشكلات أكبر كالاعتماد عليه. ومع ذلك، تؤكد ندوة علمية عقدت في الكويت عام ١٩٩٥ حول الصحة العامة والقانون الإسلامي أن المواد المخدرة ممنوعة عمومًا باستثناء حالات علاجية محددة حيث يجب استخدامها فقط حسب وصفه الطبي ومراقبة جرعات دقيقة للغاية. في النهاية، يبقى الأمر مرتبطًا بحالة الشخص الخاصة واحتياجه الفعلي لهذه المساعدة الطبية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المسكة- بلادنا تعتمد في بداية شهر رمضان على الحسابات الفلكية وقد أجمع علماء الدين على عدم جواز الاعتماد على
- أولا: أسالكم الدعاء لأن هذه ثالث مرة أعمل فيها عملية في قدم واحدة، ولكن هذه المرة ستكون بالرجلين واح
- فريهايروليز (Frejairolles)
- لوسيل ليماي القوسية الكندية الأولمبية
- قرأت فتوى عندكم عن حكم التصدق بالبناطيل، وبعض منها قد يكون ضيقا. وقد قلتم -حسبما أذكر-: إذا غلب على