في الإسلام، تُعرف الأرض التي لا مالك لها ولم يسبق أن ملكها أحد باسم الموات. وفقًا للحديث النبوي الشريف، يمكن لأي شخص أن يملك هذه الأرض من خلال إحيائها، سواء بوضع سور حولها، أو حفر بئر فيها واستخراج الماء، أو إجراء عين إليها. إذا قام شخص بإحياء أرض موات بهذه الطرق، فإنه يحق له الحصول على أوراق تثبت ملكيته لها. ومع ذلك، إذا لم يتم إحياء الأرض، فلا يجوز استخراج أوراق ملكية لها، لأن ذلك قد يؤدي إلى الكذب وشهادة الزور وأكل المال بالباطل. لذا، إذا كانت الأرض المذكورة مواتاً ولم يتم إحياؤها، فلا يجوز استخراج أوراق ملكية لها. أما إذا تم إحياؤها، فإنه يجوز استخراج أوراق تثبت ملكيتها للشخص الذي أحياها.
إقرأ أيضا:كتاب تطور الإبداع والموهبة والنبوغ في الرياضياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شخص قريب لي من العائلة، ظروفه المادية صعبة، ويمر بضائقة مالية، لا يعمل الآن، ولا يجد ما ينفقه. طلب م
- سؤالي ماذا نفعل بأحد أقربائنا يرفض فراق من تزوج بعد أن أخبرناه أنه لايجوز أن تستمر هذه الزوجة لأن ال
- دائرة انتخابية بوندابيرغ
- زوجي مهندس، وعنده محل خاص، ولديه الكثير من الأعمال، ويود أن يوظف عاملة لديه، وقد وضحت له أن الخلوة م
- أنا طالب في كلية الطب، وأساتذة المواد يقومون بإعداد محاضرات وترتيبها ونشرها. وهذه المحاضرات تحتوي عل