النص يوضح أن الاتفاق مع موظف الشركة لمعرفة مواعيد رفع الأسعار مقابل مبلغ مالي أو منفعة يعتبر غير جائز شرعاً. هذا الفعل يُعتبر خيانة للأمانة وأكل أموال الناس بالباطل، حيث أن أسرار الشركة وتخطيطاتها المستقبلية يجب الحفاظ عليها. ومع ذلك، إذا حصل المشتري على هذه المعلومات بطريقة أخرى، فله أن يستفيد منها في شراء الكمية التي يريدها. الشيخ عبد الرحمن البراك أكد على أنه لا حرج في الاستفادة من هذه المعلومة في الشراء من هذه الشركة، لأن المشتري سيشتري بسعر اليوم، ولا يوجد ضرر على الشركة. ولكن يجب التأكيد على أن الموظف الذي أؤتمن على هذه المعلومة ليس له أن يفشيها. في النهاية، الأمانة والنزاهة هما أساس أي علاقة تجارية، ويجب الالتزام بها.
إقرأ أيضا:خْزِيت (شعر بالعار والمهانة والذل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت متزوجاً من امرأة ولكنها عصبية ,أحببتها ثم تزوجتها بعد صراعات ومشاكل كثيرة بينى وبين أهلها ونظراً
- الذي علمته من فتاويكم أن عملية زراعة الشعر جائزة لمن نقص شعره، وتعدّ من باب ردّ ما خلق الله، وإصلاح
- أردت أن أسالكم عن طالب جامعي ولديه حساب بالبنك, يأتيه على حسابه شهريا مبلغ وقدره 1500 ريال سعودي من
- في القرآن الكريم عندما الله يذكر لنا ما قاله الكفار أو الجن مثلا ، هل يذكر لنا الجملة كما هم قالوها
- أنا شاب عمري 26 سنة, أعزب, أمرُّ بمرحلة صعبة جدًّا بسبب الوسواس من الذنب الذي ارتكبته, رغم أني لم أف