النص يتناول مسألة الجهر بذكر بسم الله عند وضع الثياب في الخلاء. يُشير النص إلى أن ذكر اسم الله تعالى في بيوت الخلاء مكروه، حيث يُعتبر هذا المكان غير محترم. ومع ذلك، هناك خلاف بين أهل العلم حول التسمية عند الوضوء داخل بيت الخلاء. الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى أجاز التسمية للوضوء داخل بيت الخلاء، مستندًا إلى أن الإتيان بالواجب مقدم على اجتناب المكروه. ومع ذلك، لا يصح قياس التسمية عند نزع الثياب على تسمية الوضوء؛ لأن التسمية عند نزع الثياب ليست واجبة. بناءً على ذلك، لا يجوز الجهر بذكر بسم الله عند وضع الثياب في الخلاء، ولكن يمكن استحضارها في القلب دون تلفظ. هذا الرأي يتوافق مع ما ذهب إليه الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى، الذي أشار إلى أنه إذا كان الشخص في الحمام، يمكن أن يُسمِّي بقلبه دون تلفظ.
إقرأ أيضا:تقَطعات الرِّجل: توقفت حركة المارّة في الشارعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Strutter
- لقد أسقطت، وكان عمر الجنين شهرين، ولم أعرف وقتها أنه لا يعتبر نفاسًا، ولم أعرف إلا في آخر الأيام، ول
- عندما كنت شابا مراهقا كنت أقيم مع أهلي في إحدى الدول الخليجية وفي مرة من المرات أخذت سيارة أبي ودعمت
- هل يطلق على عقد الزواج عقد قران؟ أم أن هذا المسمى (عقد قران ) غير صحيح؟
- بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد و آل محمد إخوتي في الله اعذروني إن أزعجتكم لكن الحاجة بعد ا