النص يوضح بشكل قاطع أن اللعب بالمال مقابل الربح، أو القمار، محرم شرعاً بغض النظر عن النوايا الطيبة مثل تقديم الفوائض للفقراء أو المرضى. يشير النص إلى أن نية استخدام الأرباح في أعمال خيرية لا تجيز القمار، لأن هذا يمكن أن يؤدي إلى إباحة جميع أنواع المعاملات التجارية المحظورة. يستشهد النص بحديث نبوي حيث أمر النبي محمد بإراقة الخمور الخاصة بالأيتام، مما يدل على عدم جواز استغلال المحرم للحصول على شيء آخر مباح. كما يؤكد النص على حرمة القمار من خلال آيات قرآنية وأحاديث نبوية، مشيراً إلى أن أي مال مكتسب من القمار يجب التبرع به للفقراء والمعوزين. ومع ذلك، هناك حالتان استثنائية: الجهل بحرمة القمار وعدم علم الشخص بكونها مخالفة للشريعة الإسلامية، وفي هذه الحالة يمكن الاحتفاظ بالمبلغ المكتسب سابقًا. كما يمكن السماح باستخلاص مقدار مناسب في حالة الضرورة الاقتصادية.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟- أرجو إفادتي في موضوع إفرازات المرأة، منذ يومين بعد انتهاء عادتي بيوم أو يومين عندما أستيقظ من النوم
- إخواني إني في حيرة من أمري فدلوني جزاكم الله خيراً، أنا تاجر أثاث منزلي كنت في ضلال وهداني ربي وله ا
- دخول بعض البنوك الإسلامية في البورصات العالمية. ما الحكم الشرعي فيه؟
- ما حكم من نزلت منها كمية من الدم دفعة واحدة في نهار رمضان, ثم انقطع الدم بعد ذلك, ولم يكن هذا وقت عا
- الدائرة الانتخابية تونغوا