وفقًا للنص المقدم، فإن بيع المنزل لمن يقترض من بنك ربوي ليس محرمًا في حد ذاته، حيث أن الحرام يتعلق بذمة المقترض وليس بذمة البائع. ومع ذلك، ينبغي على البائع أن ينصح المشتري ويبين له حرمة التعامل بالربا، سواء كان قرضا أو إقراضا. هذا لأن الربا من أعظم المحرمات في الإسلام، وقد توعد الله تعالى آكله وموكله وشاهديه بالحرب.
على الرغم من ذلك، لا يمنع النص البائع من بيع منزله للمشتري الذي يقترض من بنك ربوي. ومع ذلك، ينبغي على البائع أن يسعى إلى إرشاد المشتري إلى طرق أخرى مباحة لشراء المنزل، مثل المرابحة، حيث يشتري البنك أو أي جهة أخرى المنزل نقدًا ثم يبيعه للمشتري بثمن مقسط أعلى. بهذه الطريقة، يمكن للمشتري الحصول على المنزل دون الدخول في معاملة ربوية. في النهاية، ينبغي على البائع أن يكون واعيًا بمسؤوليته في إرشاد المشتري إلى الطريق الصحيح، مع مراعاة أن الحرام يتعلق بذمة المقترض وليس بذمة البائع.
إقرأ أيضا:كتاب دليلك إلى تحسين محركات البحث SEO- هل صحيح أن المرأة المعتدة إذا انتهت فترة عدتها يجب أن تطعم الناس ويجب أن تشتري ثوبا جديدا تلبسه؟ هل
- أنا طالبة في كلية الطب، لي ظروف مرضية، رغم ذلك أحضر جميع المحاضرات، والسكاشن العملية بفضل الله، علما
- بارناميريم: مدينة برازيلية ذات تاريخ عريق
- Cyclone Aila
- قمت متأخرة لصلاة الفجر، ولم يكن عندي وقت لأصلي السنة القبلية، فصليت الفرض أولاً، ثم ذهبت للكلية، وخف